جمعية أرضي، التضامن الريفي في تونس
N° JORT :
الفريق:
يتألف مكتب أرضي من أعضاء منتخبين ومتطوعين.
النقطة المشتركة بينهم: الرغبة ذاتها في تطوير مخزوننا لجعله أكثر جذبا، وأكثر ديناميكية، وأكثر ابتكارا، وباختصار أكثر حيوية دوما.
المكتب التنفيذي لجمعية أرضي:
الرئيس: ايمان الجربوعي.
نائب الرئيس: إبراهيم جراد
الكاتب العام: نزيهة جربوعي
نائب الكاتب العام: سيرين بوخشيم
أمين المال: هادي جربوعي
مساعد امين المال: براءة بحري.
الأعضاء: الأستاذ مكرم حمودة، الأستاذ حسين الدريدي، الأستاذ ماهر بهلول، علي ذوادي، وفاء مزوغي، فتحي بن محمد، شيماء قنانة، حذامي حرز اللّه، إيمان كمون وزياد ملولي.
2- عقد شراكة مع الدولة تسمح بتنفيذ عمليات واسعة النطاق مثل المشروع الحالي المعنون “ابنِ لي مدرسة أحلامي” أو مشروع السياحة الريفية والتضامنية “من المزرعة إلى المزرعة” أو إدماج برامج البحوث مع الجامعة حول المياه، الزراعة العضوية، الهندسة المعمارية المستدامة، إلخ
المنشورات:
- تقرير تأليفي عن نظام التعليم في تونس عامة وأريافها خاصة: “ابنِ لي مدرسة أحلامي”
- التقرير: صياغة/تشكيل أراضينا، يبدأ من هنا… – تثمين الموارد الطبيعية: خطوة أولى نحو السياحة الريفية والتضامنية
تعرفوا علينا بشكل أفضل.
تأسست جمعية أرضي- التضامن الريفي في تونس في سبتمبر 2012 وحصلت على التأشيرة القانونية في 08 جويلية2014. وهذه الجمعية، التي أسستها السيدة إيمان جربوعي حرم حمودة، تتألف من متطوعين، أغلبهم منهم من أرياف صفاقس.
المهام:
تتضمن أربعة مواضيع للعمل: أو أربع مجالات للتدخل
التنمية الزراعية الريفية (الزراعة، المياه، الثروة الحيوانية…)
البيئة والتخطيط المجالي
الهوية والتراث، والتنشيط الثقافي الريفي والسياحة الريفية
التعليم في الأرياف
ومن ثم فإنّ أرضي هي محور الاتصال المحلي بشأن المسألة التعليمية، ويُطلب منها أيضا القيام بعمليات تثمين المنتجات المحلية.
القيم والأهداف:
جمعية أرضي، تتفاعل مع التغيرات الحاصلة في العالم الزراعي والريفي، وتلتزم بقيم التضامن والاستقلال الذاتي في صنع القرار، وهي مختبر للمبادرات المتأصلة في الجهات.
ولجمعية أرضي دور أساسي في إثبات إمكانية التوفيق بين الأداء البيئي والربحية الاقتصادية وخلق فرص العمل.
مجال التدخل:
بدأ في منطقة سيدي عبد الله الريفية الواقعة في صفاقس على طريق تنيور كم 30 – تونس، ويمتد مجال التدخل إلى مناطق ريفية أخرى ليس فقط في صفاقس بل إلى جميع مناطق تونس.
ماهي إنجازاتنا؟
الإنجازات: موجز أنشطة جمعية أرضي بالشراكة مع المنتدى التونسي من أجل التربية
Modes d’intervention
| أنواع التدخلات | الموضوع المدروس | الفترة | 
| تشخيص الوضع. الدراسات والتقارير وتقديم: الحلول، الدعم التقني والمعماري. الدعم التربوي ونقل الخبرات الأجنبية. | المشهد التعليمي لمنطقة سيدي عبد الله الريفية. إعادة البناء مدرسة الرياض (كانت خرابا) | 2012/2014 | 
| دعم البلدية في إطار عرض مشروع لبناء مدرسة إعدادية إعداد دراسة وتشخيص الوضع + الاحتياجات. كراس الشروط والتبرع بالأراضي | التعليم ومشروع مدرسة إعدادية | 2013-2014 | 
| الترويج ودليل /فهرس للتعريف بوسائل التسويق. أعمال حول المشاهد الطبيعية، مخطط لتثمين التراث، ودور الضيافة في المناطق الريفية. الاتصالات والترويج، دراسات، وظائف جديدة لحملة الشهائد العاطلين عن العمل، نقل الخبرات الأجنبية. | السياحة الريفية التضامنية | 2012/2014 | 
| إنشاء شعار أرضي | ترويج المنتجات المحلية | 2012/2014 | 
| المشاركة في تنظيم المنتدى الدولي حول التربية- النسخة الأولي بكلية الطب بصفاقس | البيداغوجيا الجامعية وتدريب الأساتذة | 2015/2017 | 
| تنظيم المنتدى الدولي حول التربية- النسخة الثانية بفضاء “لمدينة” بالحمامات، تونس | الحوكمة وجودة النظم التربوية | 2017/2019 | 
| تنظيم المؤتمر التمهيدي بجامعة تونس المنار. تنظيم المؤتمر التمهيدي بجامعة سوسة. 
 تنظيم المؤتمر التمهيدي بجامعة المنستير. | ما الذي يستطيعه التعليم؟ ما الذي يستطيعه المتعلّم؟ | 10/19 أفريل 2022 | 
| تنظيم المنتدى الدولي حول التربية- النسخة الثالثة بفضاء “لمدينة” بالحمامات، تونس. | المتعلّم في قلب المنظومة التربوية والجامعية | 4/5/6 نوفمبر 2022 | 
| تنظيم المؤتمر التمهيدي بجامعة سوسة | التراث، المتاحف، الهوية والتربية على المواطنة | 4/5/6 ماي 2023 | 
أساليب التدخل والحاجيات
أساليب التدخل
جمعية أرضي، التضامن الريفي. تونس لها عدة طرائق للتدخل:
تقديم الخدمات إلى الهياكل أو المجتمعات المحلية (الدراسات الميدانية والتقارير وما إلى ذلك).
دعم أصحاب المشاريع الفردية.
الاحتياجات:
-1 إيجاد التمويل من الدولة أو من المانحين (رجال الأعمال والمنظمات وما إلى ذلك) بهدف :
- إعادة إنشاء وظيفة لموظف أو اثنين أو أكثر مكلفون بالتصميم، وشبكة الإنترنت، والاتصال، وتشجيع إنتاج المزارعين.
- طباعة التقارير والفهارس والمطويات والملصقات التي أعدتها الجمعية منذ سنتين بشأن إصلاح التعليم، والواقع التعليمي في المناطق الريفية، وإدارة التراث، والسياحة الريفية، وإيجاد فرص العمل لأصحاب الشهائد العاطلين.
- تمويل المشروع الذي أنشأته أرضي “ابنِ لي مدرسة أحلامي”! التي تهدف إلى إصلاح وإعادة بناء المدارس في المناطق الريفية في تونس والتي ستبدأ مع أشغال إعادة بناء مدرسة الرياض في منطقة سيدي عبد الله الريفية بصفاقس.
- بناء مقر لجمعية أرضي على جزء من قطعة أرض مساحتها 5500 م2 التي قدمها أحد فلاحي سيدي عبد الله من أجل بناء مدرسة إعدادية للجهة.



 Le Forum mondial sur l’éducation, tenu en mai 2015 à Incheon sous l’égide de l’UNESCO et ses partenaires, s’est conclu par la Déclaration d’Incheon pour l’Éducation 2030, un engagement historique de transformer la vie grâce à une nouvelle vision de l’éducation et à des actions courageuses et innovantes pour la réaliser. Le Cadre d’action Éducation 2030, qui établit cette nouvelle vision de l’éducation pour les 15 années à venir, a été adopté par plus de 180 états membres de l’UNESCO. Quatre ans plus tard, à la 9e Réunion mondiale de la Consultation collective des ONG pour Éducation 2030 (CCONG-Éducation 2030), qui s’est tenue en Tunisie en 2019, les organisations participantes ont affirmé que le monde est confronté à une crise éducative, causée par un manque de volonté politique, une faible priorisation de l’éducation et un financement insuffisant. De plus, elles ont constaté une tendance croissante à la commercialisation de l’éducation, ce qui contribue à creuser davantage les inégalités. Les systèmes éducatifs mondiaux ne semblaient pas respecter l’engagement pris dans le programme Éducation 2030. Le ministre de l’Éducation de la Tunisie d’alors avait, à la même occasion, souligné que la plupart des pays n’avancent pas suffisamment pour atteindre les objectifs fixés pour 2030. Il a appelé à une reconnaissance de l’importance stratégique de l’éducation pour toutes les nations et a encouragé la société civile à jouer un rôle majeur dans la mobilisation pour y parvenir.
Le Forum mondial sur l’éducation, tenu en mai 2015 à Incheon sous l’égide de l’UNESCO et ses partenaires, s’est conclu par la Déclaration d’Incheon pour l’Éducation 2030, un engagement historique de transformer la vie grâce à une nouvelle vision de l’éducation et à des actions courageuses et innovantes pour la réaliser. Le Cadre d’action Éducation 2030, qui établit cette nouvelle vision de l’éducation pour les 15 années à venir, a été adopté par plus de 180 états membres de l’UNESCO. Quatre ans plus tard, à la 9e Réunion mondiale de la Consultation collective des ONG pour Éducation 2030 (CCONG-Éducation 2030), qui s’est tenue en Tunisie en 2019, les organisations participantes ont affirmé que le monde est confronté à une crise éducative, causée par un manque de volonté politique, une faible priorisation de l’éducation et un financement insuffisant. De plus, elles ont constaté une tendance croissante à la commercialisation de l’éducation, ce qui contribue à creuser davantage les inégalités. Les systèmes éducatifs mondiaux ne semblaient pas respecter l’engagement pris dans le programme Éducation 2030. Le ministre de l’Éducation de la Tunisie d’alors avait, à la même occasion, souligné que la plupart des pays n’avancent pas suffisamment pour atteindre les objectifs fixés pour 2030. Il a appelé à une reconnaissance de l’importance stratégique de l’éducation pour toutes les nations et a encouragé la société civile à jouer un rôle majeur dans la mobilisation pour y parvenir.